تواجه مصر أزمة عاجلة في أسعار الدواجن والبيض، مما يتطلب العضوية الفعالة من الحكومة. حيث عقدت وزارة الزراعة، تحت تأثير وزير الزراعة المزارع علاء فاروق، سلسلة من الاجتماعات تقترح تعديل الأسعار التي وصلت إلى مستويات كارثية. وفقًا لبيانات وزارة الزراعة، سجلت مبيعات الدواجن جائزة طفيفة إلى متوسط 103.2 جنيه للكيلو، مع تباين في المبيعات بين 86.57 و120.43 جنيه. هذه الأرقام لا تأخذ في الاعتبار الوضع الحقيقي في التنوع، إذ لا يزال المستهلكون يعانون من ارتفاع الأسعار.
على الرغم من اتخاذ خطوات مثل استيراد البيض المخصب، إلا أن هذه النتائج لا تزال مستمرة. تم ضخ 30 ألف قطعة من البيض واللحوم، لكن الأسعار لا تزال مرتفعة. وزير الزراعة لكثير من العناصر الاقتصادية التي تهمهم، ولكن يبقى التساؤل حول عدم توقع الحكومة لهذه الأمور وكما أنها قادرة على التعامل بشكل فعال قبل اتفاقهم. كما وافقت على الموافقة على تنسيق البيض بشكل مختلف في السوق، وهو ما يؤكد عدم تمكن الحكومة من تنظيم السوق بشكل صحيح.
بالرغم من تخفيض أسعار الككتا بنسبة 40% ليصل سعر الكتكوت إلى 35 جنيهًا، ويبقى الوضع غير مستقر. وقد تم إحالة 21 منتجًا بشكل غير مقبول إلى النيابة العامة غير المسجلة بالأسعار، مما يبرز الحاجة إلى تفعيل قوانين حماية المنافسة. في حين قدمت وزارة الزراعة مخططات كمية كبيرة من البيض حتى نتمكن من الحرص على اتخاذ التدابير الحكومية غير الكافية للتعامل مع الزيادة الكبيرة. تحتاج الحكومة إلى رؤية سوق جديدة لسوقات جديدة واستقرار استقرارها.