شهدت صناديق بتكوين المتداولة في البورصة إقبالًا واسعًا من قبل 1950 شركة استثمارية، تشمل صناديق التحوط والتقاعد والبنوك.
وجاء هذا الاندفاع بعد إقرار الهيئات التنظيمية الأميركية لهذه الأصول في بداية العام، مما عزز الثقة بين المستثمرين التقليديين.
أبرز المشاركين كان صندوق “ميلينيوم مانجمنت” الذي امتلك حصصًا في خمسة صناديق على الأقل.