أظهرت التحليلات والتوقعات الاقتصادية نموًا قويًا للاقتصاد العالمي في الربع الثاني من عام 2024، مع استعادة الأسواق من التأثيرات السلبية للجائحة.
تعزى هذه الزيادة إلى زيادة الاستهلاك المحلي، وتحفيزات النمو الاقتصادي، وتحسن في قطاعات الصناعة والخدمات.
من المتوقع أن يستمر هذا النمو خلال الأشهر القادمة، مع إجراءات حكومية ودعم استثماري مستدام يعزز من ثقة الأسواق العالمية.