تتوقع الاقتصاديون تباطؤ التضخم الأساسي في الولايات المتحدة خلال شهر أبريل للمرة الأولى في ستة أشهر.
يُعد هذا التباطؤ إشارة محتملة على تراجع ضغوط الأسعار، مما قد يؤثر على قرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن سياسات الفائدة المستقبلية.
إذا استمر هذا الاتجاه، فقد يخفف البنك المركزي من وتيرة رفع الفائدة، ما يساعد على دعم النمو الاقتصادي وتخفيف الأعباء على المستهلكين والشركات.