شهد الدرهم المغربي ارتفاعًا ملحوظًا مقابل اليورو في الأسواق العالمية، ما يعكس تحسنًا في وضع العملة المحلية. هذا الارتفاع يعزى إلى عدة عوامل منها تحسن في الأوضاع الاقتصادية الداخلية.
وزيادة الثقة في الاقتصاد المغربي من قبل المستثمرين الدوليين. يعزز هذا النمو المستدام للدرهم المغربي من قدرة البلاد على جذب الاستثمارات الخارجية وتعزيز الاستقرار الاقتصادي في المدى الطويل.