دعا رئيس اللجنة الأولمبية الفلسطينية لاستبعاد الكيان المحتل من المشاركة في أولمبياد باريس 2024، مشيرًا إلى الانتهاكات المستمرة ضد الرياضيين الفلسطينيين. تعتبر هذه الدعوة جزءًا من حملة أوسع تسعى للضغط على المؤسسات الرياضية الدولية لاتخاذ مواقف أكثر صرامة تجاه السياسات الإسرائيلية.
القرار يهدف إلى لفت الانتباه العالمي لما يعانيه الرياضيون الفلسطينيون من قيود وانتهاكات تؤثر على مشاركتهم في المنافسات الدولية. تسعى اللجنة الأولمبية الفلسطينية للحصول على دعم دولي لهذه المبادرة لتعزيز حقوق الرياضيين.
تأتي هذه الخطوة في ظل التوترات المستمرة بين الفلسطينيين والكيان الصهيوني، مع محاولات لتعزيز التضامن العالمي مع القضية الفلسطينية عبر القنوات الرياضية والدبلوماسية.