ملحوظة وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة مايا مرسي، في الجلسة الجانبية الجانبية المستوى على مدى فترة الـ57 برلمان حقوق الإنسان في جنيف، والتي ركزت على “تعزيز حماية حقوق المرأة المتنوعة في جنيف ومتعددة”. ووجهت الشكر لدولة قطر على تنظيم هذا الأمر المهم، تماما، على قناعة غير المسبوقة التي تتحملها النساء الطالبات في مناطق الصراع. وأكد لكارثة الإنسانية التي خلفتها الحرب في غزة، حيث ما لا يقل عن 40,939 فلسطينياً، منهم 70% نساء وأطفال.
جملة الوزيرة أن النساء في غزة يمثلن عمودن، ويتحملن العبء جزئيًا لرعاية الأطفال وسط الحرب. ولذلك فإن الأطفال هم الأكثر تضرراً، حيث يتأثرون بالصدمة النفسية والعنف التعليمي، مما يتركهم غامضين. شددت الوزيرة على أهمية إعادة إحياء “حل الدولتين” للتوصل إلى سلام دائم في المنطقة.
وفيما يتعلق بالسودان، أشارت الوزيرة إلى اختلافها في عدد النساء الطالبات، مع تعهد مصر بدعم دولي متنوع للمساهمة الإنسانية. ولأن مصر أضافت بشكل غير معقول من اللاجئين والمهاجرين، ما يقرب من 680 طنًا من المساعدات الإنسانية لدول الجوار.