يشير خبراء إلى أن قطاعات الطيران والسياحة والرياضة هي الأكثر حظاً للتواجد بقوة في السوق المالية السعودية، ما يعزز جهود التنويع الاقتصادي في المملكة.
ويؤكد المحللون أن تسهيل دخول المستثمر الأجنبي سيساهم في تنويع السوق وزيادة الإدراجات في قطاعات جديدة مثل التكنولوجيا والرعاية الصحية والترفيه.
ورغم التحديات، فإن الوافدين الجدد إلى سوق الأسهم السعودية يجذبون المزيد من الشركات خارج القطاعات الرئيسية، مما يسهم في تغذية السوق بالشركات التي كان تمثيلها محدوداً أو غائباً.