عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة المصرية، سلسلة من اللقاءات الثنائية في المقر الرئيسي لمؤتمر المناخ COP29 في باكو. حيث ترأس مراسلو دول الصين سنغافورة عطلة الولايات المتحدة، بالإضافة إلى الفود ضيفة، لممارسة التدريبات الرياضية لهدف الجمعي الكمي الجديد في الخارج. وركزت الكاتبة على أهمية تحقيق المكونات بين العناصر المتقدمة والنامية، وضرورة تخصيص جزء كبير من التركيز للإجراءات التي تهدف إلى التكيف مع تغير المناخ.
خلال اللقاءات، استعرضت سيناريو التقدم الذي تم تحقيقه في المشاورات التي قادتها الجديدة بالتعاون مع الجانب البديل، حيث تمت مناقشة نقاط الاختلاف والاتفاق حول الهدف للتمويل. وركزت على أهمية الدعم السياسي من السياسيين في دفع المشاورات نحو تحقيق ما يهم يلبي الاحتياجات الأساسية للجميع. كما فؤاد على وجه الخصوص لم يتطور التاريخ الفعال للإبلاغ عن التمويلات المخصصة، ودائما وصولها فعال إلى الدول الأكثر تضررا من التغير المناخي.
ونتيجة لذلك، فإن الهدف هو تحقيق التوازن بين الدول الضرورية والمتقدمة، بما في ذلك أن يفي التمويل الجديد بالاحتياجات الضرورية للغاية للوصول إلى ما يؤكد على أهمية التكيف مع التغير في التغيير كأولوية رئيسية. وهذا ما يهم بشكل خاص بين الدول المتقدمة وعدم وجود تعريفات محددة للقدرات المقررة.