في عام 2024، حققت تكنولوجيات المعلومات الرقمية إنجازات بارزة في الاقتصاد المصري. أبرزها كان صادرات الخدمات الرقمية لتتجاوز 6 مليار دولار، وبيع تراخيص الجيل الخامس بما في ذلك 675 مليون دولار، إضافة إلى جذب الاستثمارات التجارية للشركات الناشئة، مما يعزز القدرات الاقتصادية في العالم وخفض فاتورة الاستيراد.
ساهمت تقنيات الجيل الخامس في تحسين بيئة مصر العالمية، وتمكين التحول والخدمات الرقمية الذكية. كما شهدت صناعة الإلكترونيات منذ البداية مع بدء الإنتاج المحلي واستثمارات تصل إلى 87.5 مليون دولار، مما ساعد في انخفاض الواردات من الإنتاج المحلي.
وفي مجال الشركات الناشئة، أصبحت مصر ضمن أبرز الوجهات الاستثمارية في الشرق الأوسط وأفريقيا، بفضل وبفضل تطوير ريادة الأعمال والبنية الرقمية. وهذا النجاح يعكس تحول قطاع الاتصالات إلى محور رئيسي للنمو الاقتصادي.