نشر حساب تابع للدولة الإسرائيلية، يوم الثلاثاء، مقطع فيديو يُظهر وصول 102 طلب باليستي إيراني إلى القدس المحتلة ومناطق عدة في إسرائيل، مما يؤدي إلى حالة التصميم في البلاد. ويأتي هذا ضمن نطاق الحرب على لبنان وقطاع غزة، حيث سُجلت صفارات الإنذار في مختلف أنحاء إسرائيل.
الحرس الثوري فليشمله باستهداف إسرائيل مرة أخرى إذا ردت على أي هجوم. أخذت وسائل الإعلام الإسرائيلية على عاتقها الدفاع عن ما يمكن أن يصل إليه عدد كبير من الطائرات والطائرات في السماء تل أبيب، حيث لا يزال هناك ما يزيد عن 250 صاروخًا تستهدف المواقع العسكرية والمدنية.
في سياق الاتصال، أصدرت سفارة الولايات المتحدة في إشعاراتها المختلفة، طالبتهم إلى هناك واستعداد لدخول اللاجئ، مما يدل على القلق المتزايد في المنطقة. يمثل التصعيد العسكري الحالي خطرًا بسيطًا على الكمبيوتر، وقد تكون له تأثيرات ذكية وسياسية كبيرة في المستقبل.