ولم تعد شركة فيزا تسعى إلى تقنية “TOKEN” في مصر، والتي تهدف إلى إلغاء تداول البيانات الرقمية، وتفعيل مقترحات مفيدة وآمنة عبر الهواتف. وأشار ملاك البابا، نائب رئيس الشركة، إلى أنه سيقوم بتفعيل هذه الخدمة من خلال التعاون، بالتعاون مع البنك المركزي المصري، مما يسهل المعاملات بدون الحاجة إلى البطاقات البلاستيكية أو النقد.
تعمل تقنية “TOKEN” على استبدال بيانات الشخصية برموز رقمية، مما ينتج عنها خصوصية وأمان التعاملات المالية. كما تستمر الخدمة الجديدة في متابعة حركاتهم المالية، بالإضافة إلى التحويل بين الحسابات البنكية بسهولة عبر البنك الإلكتروني. ويأتي هذا في إطار التحول الاقتصادي والاقتصادي وتقليص الانبعاثات الكربونية.
تتطلب شركة فيزا اهتماماً معقولاً بالسوق المصرية، حيث تضاعف عدد موظفيها أربع مرات ليصل إلى أكثر من 100 موظف، مع التركيز على مجالات التكنولوجيا المالية وريادة الأعمال. تماشى جهود الشركة مع إستراتيجية مصر لتعزيز التغطية المالية، مما أدى إلى زيادة فرص النمو المتاحة في السوق المحلية.