واصلت السعودية تقدمها في التصنيف العالمي للدول الأكثر تنافسية، مستفيدة من الإصلاحات الاقتصادية المستمرة ورؤية 2030. تسعى هذه الرؤية إلى تنويع الاقتصاد السعودي وتقليل الاعتماد على النفط من خلال تطوير قطاعات جديدة مثل السياحة والتكنولوجيا والطاقة المتجددة.
حققت المملكة تقدمًا ملحوظًا في مؤشرات التنافسية بفضل تحسين بيئة الأعمال والاستثمار، وتبني أحدث التقنيات، وتعزيز التعليم والتدريب المهني.
تؤكد هذه الإنجازات التزام السعودية بتحقيق التنمية المستدامة والاقتصاد المزدهر، مما يعزز مكانتها على الساحة الدولية كمركز اقتصادي قوي.