اتجهت خمس دول عربية إلى إلغاء مشروعات مقترحة لتوليد الكهرباء بالفحم منذ عام 2010، سعياً للابتعاد عن الوقود الأحفوري الأكثر تلويثاً. وبدلاً من ذلك، يركزون على محطات الطاقة المتجددة.
ورغم هذا التوجه البيئي، ما زالت هناك مشروعات جديدة لمحطات الكهرباء العاملة بالفحم. في النصف الأول من 2024، بلغت سعتها 63.4 غيغاواط.
الصين والهند تستحوذان على 97% من هذه المشروعات، مما يظهر استمرار الاعتماد على الفحم في بعض المناطق بالرغم من الجهود العالمية للحد من استخدامه.