بدأت الأسعار خلال التعاملات النهائية اليوم، حيث فقد خام برنت أكثر من دولار أمريكي، ليسجل نفط 77.78 دولارًا أمريكيًا، بينما غرب تكساس الأمريكي إلى 74.36 دولارًا أمريكيًا. يعود هذا إلى بياناته بالكامل ومن الصين، حيث ساهمت نيستريا التي ساهمت في السوق عام، مما أدى إلى غموض بالإضافة إلى خطة التحفيز الاقتصادي التي حققتها بفضلها من بكين.
مت إتفاق بشأن التجارة الحرة في الصين بعد نشر بيانات عن الانكماش في سبتمبر الماضي، مما أثار تساؤلات المستثمرين حول حجم التحفيز لدعم الاقتصاد المتعثر. في هذه الأثناء، أدت تأثيرات الكوارث الجوية إلى زيادة مؤقتة في الطلب على النفط في الولايات المتحدة بسبب عمليات الإجلاء، ولكن ضعف الطلب العام لا يزال هو العامل المتحكم في التوقعات.
وسرعان ما بادر السوق إلى متابعة أسعار النفط في المدى القريب بسبب هذه الظروف المعقدة، حيث ستتميز مثل التحفيز والطلب الأمريكي بشكل محوري في تحديد المسار. يتابعون اختراعاتهم التقليدية القادمة، خاصة فيما يتعلق بالتوجيهات الاقتصادية من الحكومة الصينية.